«ما مِن تِلميذٍ أَسمَى مِن مُعَلِّمِه، وما مِن خادِمٍ أَسمَى مِن سَيِّدِه.
«لَيْسَ ٱلتِّلْمِيذُ أَفْضَلَ مِنَ ٱلْمُعَلِّمِ، وَلَا ٱلْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنْ سَيِّدِهِ.
«ليس التِّلميذُ أفضَلَ مِنَ المُعَلِّمِ، ولا العَبدُ أفضَلَ مِنْ سيِّدِهِ.
لَيْسَ التِّلْمِيذُ أفْضَلَ مِنَ الْمُعَلِّمِ، وَلا الْعَبْدُ أفْضَلَ مِنْ سَيِّدِهِ.
”لَيْسَ التِّلْمِيذُ أَعْلَى مِنْ مُعَلِّمِهِ، وَلَا الْعَبْدُ أَعْلَى مِنْ سَيِّدِهِ.
واذكُروا أنّهُ ما مِن تِلميذٍ أفضَلُ مِن مُعَلِّمِهِ، ولا عَبدٍ أرفَعُ مِن سَيّدِهِ،
فقالَ أُورِيَّا لِداوُد: «إِنَّ التَّابوتَ وإِسْرائيلَ ويَهوذا مُقيمونَ في الأَكْواخ، ويوآبَ سَيِّدي وضُبَّاطَ سَيِّدي مُعَسكِرونَ على وَجهِ الحُقول، وأَنا أَدخُلُ بَيتي وآكُلُ وأَشرَبُ وأُضاجِعُ ٱمرَأَتي؟ لا، وحَياتِكَ وحَياةِ نَفْسِكَ، إِنِّي لا أَفعَلُ هٰذا».
فَحَسْبُ التِّلميذِ أَن يَصيرَ كَمعلِّمِه والخادِمِ كَسيِّدِه، فإِذا لَقَّبوا ربَّ البَيتِ بِبَعلَ زَبول، فَما أَحْراهم بِأَن يَقولوا ذٰلك في أَهْلِ بَيتِه؟
ما مِن تِلميذٍ أَسمى مِن مُعَلِّمِه. كُلُّ تِلميذٍ اكتَمَلَ عِلمُه يَكونُ مِثلَ مُعَلِّمِه.
الحَقَّ الحَقَّ أَقولُ لَكم: ما كانَ الخادِمُ أَعظَمَ مِن سَيِّدِه ولا كانَ الرَّسولُ أَعظَمَ مِن مُرسِلِه.
أُذكُروا الكَلامَ الَّذي قُلتُه لَكم: ما كانَ الخادِمُ أَعظمَ مِن سَيِّده. إِذا ٱضطَهَدوني، فسَيَضطَهِدونَكم أَيضًا. وإِذا حَفِظوا كلامي، فسيَحفَظونَ كَلامَكم أَيضًا.