فأَجابَ بِلدَدُ الشُّوحِيُّ وقال:
فَأَجَابَ بِلْدَدُ ٱلشُّوحِيُّ وَقَالَ:
فأجابَ بلدَدُ الشّوحيُّ وقالَ:
فَقَالَ بِلْدَدُ الشُّوحِيُّ:
فأتاه جواب بلداد الشوحيّ:
فأجابَهُ بلدَدُ الشُّوحيُّ:
معي تَنزِلُ إِلى مَثْوى الأَمْوات، أَلا نَنزِلُ مَعًا إِلى التُّراب؟»
«إِلامَ تَجعَلانِ حَدًّا لِلكَلام؟ تَأَمَّلا وبَعدَ ذٰلك نَتَكَلَّم.
وسَمِعَ ثَلاثَةُ أَصدِقاءَ لأَيُّوبَ بِكُلِّ ما أَصابَه مِنَ البَلْوى، فأَقبَلَ كُلٌّ مِن مَكانِه، أَليفازُ التَّيمانِيّ وبِلدَدُ الشُّوحِيّ وصوفَرُ النَّعماتِيّ، وٱتَّفَقوا على أَن يأتوا فيَرْثوا لَه ويُعَزُّوه.