إرميا 49:18 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) كما قُلِبَت سَدومُ وعَمورَةُ وما جاوَرَهما، قالَ الرَّبّ، فلا يَسكُنُ هُناكَ إِنْسانٌ ولا يَنزِلُ فيها ٱبنُ بَشَر. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس كَٱنْقِلَابِ سَدُومَ وَعَمُورَةَ وَمُجَاوَرَاتِهِمَا، يَقُولُ ٱلرَّبُّ، لَا يَسْكُنُ هُنَاكَ إِنْسَانٌ وَلَا يَتَغَرَّبُ فِيهَا ٱبْنُ آدَمَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) كانقِلابِ سدومَ وعَمورَةَ ومُجاوَراتِهِما، يقولُ الرَّبُّ، لا يَسكُنُ هناكَ إنسانٌ ولا يتَغَرَّبُ فيها ابنُ آدَمَ. كتاب الحياة وَيُصِيبُهَا مَا أَصَابَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ وَمَا جَاوَرَهُمَا، مِنِ انْقِلابٍ، يَقُولُ الرَّبُّ، فَلا يَسْكُنُ هُنَاكَ إِنْسَانٌ وَلا يَتَغَرَّبُ فِيهَا أَحَدٌ. الكتاب الشريف وَكَمَا قَلَبَ اللهُ سَدُومَ وَعَمُورَةَ وَالْمُدُنَ الْمُجَاوِرَةَ لَهُمَا، يَفْعَلُ هَذَا بِأَدُومَ فَلَا يَسْكُنُ فِيهِ أَحَدٌ وَلَا يُقِيمُ فِيهِ إِنْسَانٌ. هَذَا كَلَامُ اللهِ. |
لا تَنطَفِئُ لَيلًا ولا نَهارًا، ودُخانُها يَصعَدُ مَدى الدَّهر، ومِن جيلٍ إِلى جيلٍ تَخرَب، وإِلى أَبَدِ الآبِدينَ لا يَجْتازُ فيها أَحَد.
وفي أَنبِياءِ أُورَشَليم رَأَيتُ ما يُقشَعَرُّ مِنه: الفِسْقَ والسُّلوكَ في الكَذِب، شَدَّدوا أَيدي فَعَلَةِ الشَّرّ، لِئَلاَّ يَرجِعوا كُلُّ واحِدٍ عن سوئِه، فصاروا كُلُّهم كَسدوم، وصارَ سُكَّانُها كعَمورة.
فتَصيرُ حاصورُ مَأوى لِبَناتِ آوى مُقفِرَةً لِلأَبَد، لا يَسكُنُ هُناكَ إِنْسان، ولا يَنزِلُ فيها ٱبنُ بَشَر.
كما قَلبَ اللهُ سَدومَ وعَمورة، وما جاوَرَهما، يَقولُ الرَّبّ، فلا يَسكُنُ هُناكَ إِنْسان، ولا يَنزِلُ فيها ٱبْنُ بَشَر.
فقَلَبتُكم كما قَلَبَ اللهُ سَدومَ وعَمورة، فكُنتُم كَجَمرَةٍ مُنتَشَلَةٍ مِنَ الحَريق، ولم تَرجِعوا إِلَيَّ، يَقولُ الرَّبّ.
لِذٰلك حَيٌّ أَنا، يَقولُ رَبُّ القُوَّاتِ إِلٰهُ إِسْرائيل، لَيَكونَنَّ موآبُ كسَدوم، وبَنو عَمُّونَ كعَمورة، مِلْكًا لِلشَّوكِ وحُفرَةً لِلمِلْحِ وخَرابًا لِلأَبَد. تَنهَبُهم بَقِيَّةُ شَعْبي، ويَرِثُهم مَن يَبْقى مِن أُمَّتي.
وبِذٰلِكَ أَيضًا أَنبَأَ أَشَعْيا فقال: «لو لم يَحفَظْ رَبُّ القُوَّاتِ لَنا نَسلاً، لَصِرْنا أَمثالَ سَدومَ وأَشباهَ عَمورَة».
الكِبْريتَ والمِلْحَ ولَفْحَ الأَرض، حتَّى لا تُزرَعُ ولا تُنبِتُ ولا يَرتَفِعُ بِها شَيءٌ مِنَ العُشْبِ، مِثلَ ٱنقِلابِ سَدومَ وعَمورةَ وأَدمَةَ وصَبوئيمَ الَّتي قَلَبَها الرَّبُّ بِغَضَبِه وغَيظِه.
فتَقولُ الأُمَمُ كُلُّها: لِماذا صَنَعَ الرَّبُّ كذا بِهٰذِه الأَرض وما شِدَّةُ هٰذا الغَضَبِ العَظيم؟
وإِذا كانَ قد جَعَلَ مَدينَتَي سَدومَ وعَمورةَ رَمادًا فحَكَمَ علَيهما بالخَراب عِبْرَةً لِمَن يَأتي بَعدَهما مِنَ الكُفَّار،
وكَذٰلِكَ سَدومُ وعَمورَةُ والمُدُنُ المُجاوِرَة فَحُشَت مِثْلَ ذٰلِكَ الفُحْش وسَعَت إِلى كائِناتٍ مِن طَبيعَةٍ مُختَلِفة، فجُعِلَت عِبرَةً لِغَيرِها ولَقِيَت عِقابَ النَّارِ الأَبَدِيَّة.