فإِنَّ عُبودِيَّتَنا لن تَؤُولَ إِلى الحُظْوَة، بل إِنَّ الرَّبَّ إِلٰهَنا يُحَوِّلُها إِلى هَوان.
وأيُّ نفعِ لنا مِنِ اَستسلامِنا الآنَ إلى العدوِّ غيرَ أنْ يُحوِّلَهُ الله إلى مَذلَّةٍ؟