والآن، فإن كانَت في هٰذا الشَّعبِ جَهالة وأَخطَأُوا إِلى إِلٰهِهِم ورَأَينا أَنَّ عِندَهم سَبَبَ الضُّعْفِ هٰذا، نَصعَدُ ونُحارِبُهم.
«والآنَ يا سيِّدُ أقترِحُ أننا قَبلَ أنْ نفعَلَ أيَ شيءٍ، علَينا أنْ نتأكَّدَ إنْ كانَ هؤلاءِ الشَّعبُ أخطأوا أمامَ إلهِهِم حتـى إذا صَعِدنا إليهِم تغلَّبْنا علَيهِم