فقالَ الرَّبُّ لِداوُدَ أَبي: لأَنَّه كان في قَلبِكَ أَن تَبنِيَ بَيتًا لِٱسْمي، فأَحسَنتَ حَيثُ كانَ ذٰلك في قَلبِكَ.
يعقوب 2:8 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فإِذا عَمِلتُم بِالشَّريعَةِ السَّامِيَةِ الَّتي نَصَّ عَلَيها الكِتاب، وهي: «أَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفْسِكَ»، تُحسِنونَ عَمَلاً. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَإِنْ كُنْتُمْ تُكَمِّلُونَ ٱلنَّامُوسَ ٱلْمُلُوكِيَّ حَسَبَ ٱلْكِتَابِ: «تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ»، فَحَسَنًا تَفْعَلُونَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فإنْ كنتُم تُكَمِّلونَ النّاموسَ المُلوكيَّ حَسَبَ الكِتابِ: «تُحِبُّ قريبَكَ كنَفسِكَ»، فحَسَنًا تفعَلونَ. كتاب الحياة مَا أَحْسَنَ عَمَلَكُمْ حِينَ تُطَبِّقُونَ تِلْكَ الْقَاعِدَةَ الْمُلُوكِيَّةَ الْوَارِدَةَ فِي الْكِتَابِ: «تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَمَا تُحِبُّ نَفْسَكَ!» الكتاب الشريف فَأَنْتُمْ تَفْعَلُونَ حَسَنًا إِنْ كُنْتُمْ حَقًّا تُنَفِّذُونَ قَانُونَ الْمَمْلَكَةِ الْمَذْكُورَ فِي الْكِتَابِ وَالَّذِي يَقُولُ: ”أَحِبَّ الْآخَرَ كَمَا تُحِبُّ نَفْسَكَ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولقَد أوصانا مَولانا عيسى بالوَصيّةِ المَلَكيّةِ العُظمى، أن نُطيعَ ما جاءَ في الكِتابِ: "أحِبَّ جارَكَ كَما تُحِبُّ نَفسَكَ". وإنّكُم تُحسِنونَ إلى أنفُسِكُم إنْ اتَّبَعتُم هذِهِ الوَصيَّةَ. |
فقالَ الرَّبُّ لِداوُدَ أَبي: لأَنَّه كان في قَلبِكَ أَن تَبنِيَ بَيتًا لِٱسْمي، فأَحسَنتَ حَيثُ كانَ ذٰلك في قَلبِكَ.
ثُمَّ قالَ بَعضُهم لِبَعْض: «لَيسَ ما نَصنَعُه قَويمًا. إِنَّ يَومَنا هٰذا يَومُ بُشْرى ونَحنُ ساكِتون. فإنِ ٱنتَظَرنا إِلى أَن يُضيءَ الصُّبْحُ، أُنزِلَ بِنا العِقاب. فتَعالَوا الآنَ نَدخُلُ ونَحمِلُ الخَبَرَ إِلى بَيتِ المَلِك».
لا تَنْتَقِمْ ولا تَحقِدْ على أَبْناءِ شَعبِكَ، وأَحْبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفْسِكَ: أَنا الرَّبّ.
ولْيَكُنْ عِنْدَكُمُ النَّزيلُ المُقيمُ فيما بَينَكم كٱبنِ بَلَدِكم، تُحِبُّه حُبَّكَ لِنَفسِكَ، لأَنَّكم كُنتُم نُزَلاءَ في أَرضِ مِصْر: أَنا الرَّبُّ إِلٰهُكم.
فقالَ اللهُ لِيونان: «أَبِحَقٍّ غَضَبُكَ بِسَبَبِ الخِروَعَة؟» فقال: «بِحَقٍّ غَضَبي حتَّى المَوت».
فقالَ لَه سَيِّدُه: «أَحسَنتَ أَيُّها الخادِمُ الصَّالِحُ الأَمين! كُنتَ أَمينًا على القَليل، فسأُقيمُكَ على الكَثير: أُدخُلْ نَعيمَ سَيِّدِكَ».
فقالَ له سَيِّدُه: «أَحسَنتَ أَيُّها الخادِمُ الصَّالِحُ الأَمين! كُنتَ أَمينًا على القَليل، فسأُقيمُكَ على الكَثير: أُدخُلْ نَعيمَ سَيِّدِكَ».
«فكُلُّ ما أَرَدْتُم أَن يَفْعَلَ النَّاسُ لكُم، اِفعَلوهُ أَنتُم لَهم: هٰذِه هِيَ الشَّريعَةُ والأَنبِياء.
لأَنَّ تَمامَ الشَّريعةِ كُلِّها في هٰذِهِ الكَلِمَةِ الواحِدة: «أَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفْسِكَ».
أَمَّا المَحبَّةُ الأَخوِيَّة فلا حاجَةَ بِكُم إِلى أَن يُكتَبَ إِلَيكم فيها لأَنَّكم تَعلَّمتُم مِنَ اللهِ أَن يُحِبَّ بَعضُكم بَعضًا،
وأَمَّا الَّذي أَكَبَّ على الشَّريعَةِ الكامِلَة، شَريعَةِ الحُرِّيَّة، ولَزِمَها، لا شَأْنَ مَن يَسمَع ثُمَّ يَنْسى، بل شأنَ مَن يَعمَل، فذاكَ الَّذي سيَكونُ سَعيدًا في عَمَلِه.
أَنتَ تُؤمِنُ بِأَنَّ اللهَ أَحَد، فقَد أَحسَنتَ. والشَّياطينُ هي أَيضًا تُؤمِنُ بِه وتَرتَعِد.
لا يَقولَنَّ بَعضُكمُ السُّوءَ على بَعْض، أَيُّها الإِخوة، لأَنَّ الَّذي يَقولُ السُّوءَ على أَخيه أَو يَدينُ أَخاه يَقولُ السُّوءَ على الشَّريعَةِ ويَدينُ الشَّريعَة. فإِذا دِنتَ الشَّريعَة لم تَكُنْ لها حافِظًا، بل دَيَّان.
أَمَّا أَنتم فإِنَّكم ذُرِّيَّةٌ مُختارة وجَماعةُ المَلِكِ الكَهنوتِيَّة وأُمَّةٌ مُقَدَّسَة وشَعْبٌ ٱقتَناه اللهُ لِلإِشادةِ بِآياتِ الَّذي دَعاكم مِنَ الظُّلُماتِ إِلى نُورِه العَجيب.