وقامَ في تِلكَ اللَّيلَة فأَخَذَ ٱمرَأَتَيه وخادِمَتَيه وبَنيه الأَحَدَ عَشَر فعَبَرَ مَخاضَةَ يَبُّوق.
أَخَذَهُمْ وَأَجَازَهُمُ ٱلْوَادِيَ، وَأَجَازَ مَا كَانَ لَهُ.
أخَذَهُمْ وأجازَهُمُ الواديَ، وأجازَ ما كانَ لهُ.
وَلَمَّا أَجَازَهُمْ وَكُلَّ مَالَهُ عَبْرَ الْوَادِي،
وَبَعْدَمَا أَرْسَلَهُمْ هُمْ وَكُلَّ مَا لَهُ إِلَى الضَّفَّةِ الْأُخْرَى مِنَ النَّهْرِ،
وبعد عبورهم وكلّ ممتلكاته إلى الضفة الأخرى
فتَقَدَّمَته الهَدِيَّة، وباتَ هو تِلكَ اللَّيلَةَ في المُخَيَّم.
أَخَذَهم وعَبَّرَهمُ الوادي وعَبَّرَ ما كانَ لَه.