التكوين 2:7 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) وجَبَلَ الرَّبُّ الإِلٰهُ الإِنسانَ تُرابًا مِنَ الأَرض ونَفَخَ في أَنفِه نَسَمَةَ حَياة، فصارَ الإِنسانُ نَفْسًا حَيَّة. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَجَبَلَ ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ آدَمَ تُرَابًا مِنَ ٱلْأَرْضِ، وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ. فَصَارَ آدَمُ نَفْسًا حَيَّةً. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وجَبَلَ الرَّبُّ الإلهُ آدَمَ تُرابًا مِنَ الأرضِ، ونَفَخَ في أنفِهِ نَسَمَةَ حياةٍ. فصارَ آدَمُ نَفسًا حَيَّةً. كتاب الحياة ثُمَّ جَبَلَ الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ، فَصَارَ آدَمُ نَفْساً حَيَّةً. الكتاب الشريف وَكَوَّنَ اللهُ الْإِنْسَانَ مِنْ تُرَابِ الْأَرْضِ، وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ، فَصَارَ الْإِنْسَانُ كَائِنًا حَيًّا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وخلق الله الإنسان من أديم الأرض، من تراب خلقه، ونفخ فيه من روحه، فأصبح آدم (عليه السّلام) إنسانا ينبضُ بالحياة. |
بِعَرَقِ جَبينِكَ تأكُلُ خُبزًا، حَتَّى تَعودَ إِلى الأَرض، فمِنها أُخِذتَ، لِأَنَّكَ تُرابٌ وإِلى التُّرابِ تعود».
فكَيفَ الَّذينَ يَسكُنونَ بُيوتًا مِن طين، وفي التُّرابِ أَساسُهم؟ إِنَّهم يُسحَقونَ سَحْقَ العُثّ.
لا تَغضَبْ يا رَبُّ كَثيرًا، ولا تَذكُرِ الإِثمَ لِلأَبَد. أُنظُرْ، إِنَّنا جَميعًا شَعبُكَ.
ر - نَسَمَةُ أُنوفِنا، مَسيحُ الرَّبّ، أُخِذَ في حُفَرِهم. ذٰلك الَّذي قُلْنا فيه: «في ظِلِّه نَحْيا بَينَ الأُمَم».
أَجعَلُ علَيكِ عَصَبًا وأُنشِئُ علَيكِ لَحمًا وأَبسُطُ علَيكِ جِلدًا وأَجعَلُ فيكِ روحًا فتَحيَينَ وتَعلَمينَ أَنِّي أَنا الرَّبّ».
قَول. كَلِمَةُ الرَّبِّ على إِسْرائيل. يَقولُ الرَّبُّ، باسِطُ السَّماءِ ومُؤَسِّسُ الأَرضِ وجابِلُ روحِ الإِنْسانِ في داخِلِه:
فسَقَطا على وَجهَيهِما وقالا: «اللَّهُمَّ، يا إلٰهَ أَرْواحِ كُلِّ بَشَر، رَجُلٌ واحِدٌ يَخطَأُ وعلى الجَماعَةِ كُلِّها تَغضَب؟»
ولا تَخدُمُه أَيدٍ بَشَريَّة، كما لو كانَ يَحتاجُ إِلى شَيء. فهو الَّذي يَهَبُ لِجَميعِ الخَلْقِ الحَياةَ والنَّفَسَ وكُلَّ شَيء.
مَن أَنتَ أَيُّها الإِنسانُ حتَّى تَعتَرِضَ على الله؟ أَيَقولُ الصُّنْعُ لِلصَّانِع: لِمَ صَنَعتَني هٰكذا؟
فقد وَرَدَ في الكِتاب: «كانَ آدمُ الإِنسانُ الأَوَّلُ نَفْسًا حَيَّة» وكانَ آدمُ الآخِرُ رُوحًا مُحْيِيًا.
على أَنَّ هٰذا الكَنْزَ نَحمِلُه في آنِيَةٍ مِن خَزَف لِتَكونَ تِلكَ القُدرَةُ الفائِقَةُ للهِ لا مِن عِندِنا.
ونَحنُ نَعلَمُ أَنَّه إِذا هُدِمَ بَيتُنا الأَرْضِيّ، وما هو إِلاَّ خَيمَة، فلَنا في السَّمَواتِ مَسكِنٌ مِن صُنعِ الله، بَيتٌ أَبَدِيٌّ لم تَصنَعْه الأَيْدي.
هٰذا وإِنَّ آباءَنا في الجَسَدِ أَدَّبونا وقد هِبناهُم. فما أَحْرانا بِأَن نَخضَعَ لأَبي الأَرْواحِ فنَحْيا!