والأَرْوادِيَّ والصَّمارِيَّ والحَماتِيَّ.
وَٱلْحِوِّيَّ وَٱلْعَرْقِيَّ وَٱلسِّينِيَّ
والحِوّيَّ والعَرقيَّ والسّينيَّ
وَالْحِوِّيِّينَ وَالْعَرْقِيِّينَ وَالسِّينِيِّينَ،
وفي ساحل بلاد الشام الحَوّيّون وسكّان عكّار والسّينيّون،
واليَبوسِيَّ والأَمُورِيَّ والجرْجاشِيَّ والحُوِّيَّ والعَرْقِيَّ والسِّينِيَّ
وبَعدَ ذٰلِكَ تَفَرَّقَت عَشائِرُ الكَنْعانِيِّينَ.
فرآها شَكيمُ بْنُ حَمورَ الحُوِيّ، رَئيسِ البَلَد، فأَخَذَها وضاجَعَها وٱغتَصَبَها.
والحُوِّيِّينَ والعَرْقِيِّينَ والسِّنِيِّين
فسَخَّرَ الشَّعبَ الَّذي بَقِيَ مِنَ الحِثِّيِّينَ والأَمورِيِّينَ والفِرِزِّيِّينَ والحُوِّيِّينَ واليَبوسِيِّينَ الَّذينَ لم يَكونوا مِن إِسْرائيل،
فقالَ رِجالُ إِسْرائيلَ لِلحُوِّيِّين: «لَعَلَّكم مُقيمونَ في وَسْطِنا، فكَيفَ نَقطَعُ لَكم عَهدًا؟»