وما عَدا مِلكَ اللاَّوِيِّينَ ومِلكَ المَدينَةِ اللَّذَينِ في وَسَطِ ما هو لِلرَّئيسِ فما بَينَ أَرضِ يَهوذا وأَرضِ بَنْيامينَ، يَكونُ لِلرَّئيس.
وَمِنْ مُلْكِ ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ مُلْكِ ٱلْمَدِينَةِ فِي وَسْطِ ٱلَّذِي هُوَ لِلرَّئِيسِ، مَا بَيْنَ تُخْمِ يَهُوذَا وَتُخْمِ بَنْيَامِينَ، يَكُونُ لِلرَّئِيسِ.
ومِنْ مُلكِ اللاويّينَ مِنْ مُلكِ المدينةِ في وسطِ الّذي هو للرَّئيسِ، ما بَينَ تُخمِ يَهوذا وتُخمِ بَنيامينَ، يكونُ للرَّئيسِ.
وَبِاسْتِثْنَاءِ أَمْلاكِ اللّاوِيَّينَ وَأَمْلاكِ الْمَدِينَةِ الْقَائِمَةِ فِي وَسَطِ أَرَاضِي الرَّئِيسِ فَإِنَّ الْمِنْطَقَةَ الْوَاقِعَةَ مَا بَيْنَ تُخُومِ يَهُوذَا وَتُخُومِ بِنْيَامِينَ تَكُونُ مِنْ نَصِيبِ الرَّئِيسِ.
إِذَنْ أَمْلَاكُ اللَّاوِيِّينَ وَأَمْلَاكُ الْمَدِينَةِ هِيَ بَيْنَ جَانِبَيْ أَرْضِ الرَّئِيسِ، وَأَرْضُ الرَّئِيسِ هِيَ بَيْنَ حُدُودِ يَهُوذَا وَحُدُودِ بِنْيَمِينَ.
والباقي يَكونُ لِلرَّئيسِ مِمَّا على جانِبَيِ التَّقدِمَةِ المُقَدَّسَةِ ومِلكِ المَدينَةِ. وأَمَّا ما على طولِ الخَمسَةِ والعِشْرينَ أَلفًا الَّتي لِلتَّقدِمَةِ إِلى حُدودِ الشَّرْق، وكذٰلك مِن الغَربِ ما على طولِ الخَمسَةِ والعِشْرينَ أَلفًا إِلى حُدودِ الغَرْب، فيَكونُ نَصيبًا لِلرَّئيس. فتَكونُ التَّقدِمَةُ المُقَدَّسَةُ ومَقدِسُ البَيتِ في وَسَطِه.
وباقي الأَسْباطِ مِن جِهَةِ الشَّرقِ إِلى جِهَةِ الغَربِ لِبَنْيامين: نَصيبٌ واحِد.
«مُرْ بَني إِسْرائيلَ أَن يُعْطوا اللاَّوِيِّينَ مِن ميراثِ مِلْكِهم مُدُنًا يَسكُنونها، وأَعْطوهم مَراعِيَ مِن حَولِ المُدُن،