فعِندَ رُؤياكَ الباطِلَةِ وعِرافَتِكَ بِالكَذِب، لِتُجعَلَ، أَيُّها السَّيفُ، على أَعْناقِ الأَنْجاسِ الأَشْرارِ الَّذينَ أَتى يَومُهم عِندَ بُلوغِ الإِثمِ غايَتَه.