وأَتاني رِجالٌ مِن شُيوخِ إِسْرائيلَ وجَلَسوا أَمامي.
فَجَاءَ إِلَيَّ رِجَالٌ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ وَجَلَسُوا أَمَامِي.
فجاءَ إلَيَّ رِجالٌ مِنْ شُيوخِ إسرائيلَ وجَلَسوا أمامي.
وَحَضَرَ إِلَيَّ بَعْضُ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ وَجَلَسُوا أَمَامِي،
وَجَاءَ عِنْدِي بَعْضُ شُيُوخِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَجَلَسُوا أَمَامِي.
وكانَ أَليشاعُ جالِسًا في بَيتِه والشُّيوخُ جالِسونَ معَه، فأَرسَلَ المَلِكُ رَجُلًا مِمَّن معه. فقَبلَ أَن يَصِلَ الرَّسولُ إِلَيه، قالَ لِلشُّيوخ: «أَرأَيتُم كَيفَ أَرسَلَ ٱبنُ القَتَّالِ هٰذا لِقَطعِ رَأسي؟ فإِذا دَخَلَ الرَّسول، فأَغلِقوا البابَ وٱدفَعوه بِالباب. أَلَيسَ صَوتُ رِجلَي سَيِّده وَراءَه؟»
فقالَ الحارس: «الصَّباحُ آتٍ واللَّيلُ أَيضًا، إِن سأَلتُم فٱسأَلوا. إِرجِعوا تَعالَوا».
فقالَ السَّيِّد: بِما أَنَّ هٰذا الشَّعبَ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِفَمِه، ويُكرِمُني بِشَفَتَيه وقَلبُه بَعيدٌ مِنِّي، وبِما أَنَّ مَخافَتَه لي وَصِيَّةُ بَشَرٍ تَعَلَّمَها،
فكانَت إِلَيَّ كَلِمَةُ الرَّبِّ قائِلًا:
في السَّنَةِ السَّابِعَة، في الشَّهرِ الخامِس، في العاشِرِ مِنَ الشَّهْر، أَتى رِجالٌ مِن شُيوخٍ إِسْرائيلَ لِيَسأَلوا الرَّبّ، فجَلَسوا أَمامي.
«يا ٱبنَ الإِنْسان، كَلِّمْ شُيوخَ إِسْرائيلَ وقُلْ لَهم: هٰكذا قالَ السَّيِّدُ الرَّبّ: أَلِتَسأَلوني أَنتُم آتون؟ حَيٌّ أَنا! لا أَدَعُكم تَسأَلونَني، يَقولُ السَّيِّدُ الرَّبّ.
فشَعْبي يَدخُلُ إِلَيكَ دُخولَ جُمْهور، ويَجلِسُ أَمامَكَ ويَستَمِعُ كَلامَكَ، لٰكِنَّه لا يَعمَلُ بِه، لأَنَّه بِفَمِه يُبْدي تَمَلُّقًا، لٰكِنَّ قَلبَه يَسْعى وَراءَ المَكاسِب.
وإِنَّما أَنتَ لَه كأُغنِيَّةِ حُبٍّ مِن ذي صَوتٍ مُطرِبٍ يُحسِنُ العَزْف، فيَستَمِعُ كَلامَكَ ولا يَعمَلُ بِه.
في السَّنَةِ السَّادِسَة، في الشَّهرِ السَّادِس، في الخامِسِ مِنَ الشَّهْر، وأَنا جالِسٌ في بَيتي، وشُيوخُ يَهوذا جالِسونَ أَمامي، وَقَعَت علَيَّ هُناكَ يَدُ السَّيِّدِ الرَّبّ.
وكانَ لَها أُختٌ تُدعى مَريم، جَلَسَت عِندَ قَدَمَي الرَّبِّ تَستَمِعُ إِلى كَلامِه.
فقال: «أَنا رَجُلٌ يَهودِيٌّ وُلِدتُ في طَرَسُوس مِن قيليقِية، على أَنِّي نَشأتُ في هٰذهِ المَدينة، وتَلَقَّيتُ عِندَ قَدَمَي جِمْلائيلَ تَربِيةً مُوافِقَةً كُلَّ المُوافَقَةِ لِشَريعَةِ الآباء، وكُنتُ ذا حَمِيَّةٍ لله، شَأنَكم جَميعًا في هٰذا اليَوم.
فلمَّا كانَ الغَدُ ٱجتَمَعَ في أُورَشَليمَ رُؤَساؤُهم والشُّيوخُ والكَتَبَة،
فقالَ لَهم بُطرُس وقَدِ ٱمتَلأَ مِنَ الرُّوحِ القُدس: «يا رُؤَساءَ الشَّعْبِ ويا أَيُّها الشُّيوخ،