ومَذبَحِ النُّحاس وشَريطِ النُّحاسِ الَّذي لَه وقَضيبَيه وجَميعِ آنِيَتِه والمِغسَلِ وقاعِدَتِه،
وَمَذْبَحِ ٱلنُّحَاسِ، وَشُبَّاكَةِ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّتِي لَهُ وَعَصَوَيْهِ وَكُلِّ آنِيَتِهِ، وَٱلْمِرْحَضَةِ وَقَاعِدَتِهَا،
ومَذبَحِ النُّحاسِ، وشُبّاكَةِ النُّحاسِ الّتي لهُ وعَصَوَيهِ وكُلِّ آنيَتِهِ، والمِرحَضَةِ وقاعِدَتِها،
وَمَذْبَحِ النُّحَاسِ وَشَبَكَتِهِ النُّحَاسِيَّةِ، وَعَصَوَيْهِ، وَجَمِيعِ أَوَانِيهِ، وَحَوْضِ الاغْتِسَالِ وَقَاعِدَتِهِ،
وَالْمَنَصَّةَ الَّتِي مِنْ نُحَاسٍ، وَشَبَكَتَهَا النُّحَاسِيَّةَ وَعَصَوَيْهَا وَكُلَّ أَدَوَاتِهَا، وَالْحَوْضَ وَقَاعِدَتَهُ،
وفي ذٰلك اليَومَ، قَدَّسَ المَلِكُ وَسَطَ الدَّارِ الَّتي أَمامَ بَيتِ الرَّبّ، لأَنَّه قَرَّبَ المُحرَقَةَ والتَّقدِمَةَ وشُحومَ الذَّبائِحِ السَّلامِيَّةِ هُناكَ، لأَنَّ مَذبَحَ النُّحاسِ الَّذي كانَ أَمامَ الرَّبّ كانَ أَصغَرَ مِن أَن يَسَعَ المُحرَقاتِ والتَّقادِمَ وشُحومَ الذَّبائِحِ السَّلامِيَّة.
وٱصنَعِ المَذبَحَ مِن خَشَبِ السَّنْط، ولْيَكُنْ طولُه خَمسَ أَذرُعٍ وعَرضُه خَمسَ أَذرُعٍ، مُرَبَّعًا يَكونُ المَذبَح، وثَلاثَ أَذرُعٍ عُلُوُّه.
وٱصنَعْ لَه شَريطًا على شَكْلِ شَبَكَةٍ مِنَ النُّحاس، وٱصنَعْ لِلشَّبَكَةِ أَربَعَ حَلَقاتٍ مِن نُحاسٍ في أَربَعَةِ أَطْرافِها.
«إِصنَعْ مِغسَلًا مِن نُحاس، قاعِدَتُه مِن نُحاسٍ لِلغُسْل، وضَعْه بَينَ خَيمَةِ المَوعِدِ والمَذبَح، وٱجعَلْ فيه ماءً،
فصَنَعَ مِنه قَواعِدَ بابِ خَيمَةِ المَوعِد ومَذبَحَ النُّحاس وشَريطَ النُّحاس الَّذي لَه وجَميعَ آنِيَةِ المَذبَح،
ومَذبَحِ الذَّهَب وزَيتِ المِسحَة والبَخور العَطِر وسِتارِ بابِ الخَيمَة،
وستائِرِ الفِناءِ وأَعمِدَتِه وقَواعِدِه وسِتارةِ بابِه وحِبالِه وأَوتادِه وسائِرِ آنِيَةِ خِدمَةِ المَسكِنِ لِخَيمَةِ المَوعِد،