فٱستَفادَ مِنَ الصَّداقَةِ الَّتي نوليها كُلَّ شَعْب، حتَّى إِنَّه نودِيَ بِه أَبًا لَنا وأَصبَحَ لِمَدى الحَياةِ الرَّجُلَ الثَّانِيَ في العَرشِ المَلَكيّ والَّذي يَسجُدُ لَه جَميعُ النَّاس.