وفي الإِمكانِ أَن يَرَوا، مِن غَيرِ الرُّجوعِ إِلى القِصَصِ القَديمةِ الَّتي ذَكَرْناها، إِذا ما تَقَصَّيتُم ما يَجْري تَحتَ أَرجُلِكم، ما أَكثَرَ أَعْمالَ الكُفْرِ الَّتي يَرتَكِبُها أُناسٌ كالطَّاعون يُمارِسونَ السُّلطَةَ مِن غَيرِ ٱستِحْقاق.