ذٰلك بِأَنَّ ما في مَكرِهِم مِن مُغالطاتٍ كاذِبة قد خَدَع ما عِندَ ذَوي السُّلطَةِ مِن حُسنِ نِيَّةٍ لا غُبارَ علَيها.