وأَضافَ هامان: «وفَوقَ ذٰلك فإِنَّ أَسْتيرَ المَلِكَةَ لم تُدخِلْ أَحَدًا سِوايَ مع المَلِكِ إِلى المَأدُبَةِ الَّتي أَقامَتها، وإِنِّي غَدًا مَدعُوٌّ أَيضًا إِلَيها مع المَلِك.
لكِنَّهُ لم يستطعْ تَحمُّلَ كبريائِهِ فاَجتهدَ أنْ يَسلُبَنا المُلْكَ والحياةَ