والآن فلَم تَكفِهم مَرارةُ عَبودِيَّتِنا، بل وَضَعوا أَيدِيَهم في أَيدي أَوثانِهِم، لإبطالِ ما قَضى بِه لِسانُكَ، وإِبادَةِ ميراثِكَ وسَدِّ أَفواهِ المُسَبِّحينَ لَكَ، وإِطْفاءِ مَذبَحِكَ ومَجدِ بَيتِكَ،