فحَسُنَتِ الفَتاةُ في عَينَيه ونالَت حُظوَةً أَمامَه، فعَجَّلَ لَوازِمَ تَجْميلِها وإِعالَتِها وجَعَلَ لَها الوَصيفاتِ السَّبعَ المُخْتاراتِ مِن بَيتِ المَلِك، ونَقَلَها هي ووَصيفاتِها إِلى أَحسَنِ مَحَلٍّ في دارِ النِّساء.