وأَعْطى في ذٰلك اليَومِ آيةً قائِلًا: «هٰذه هي الآيةُ الَّتي تَكَلَّمَ بِها الرَّبّ: هُوَذا المَذبَحُ يَنشَقُّ ويُذْرى الرَّمادُ الَّذي علَيه».
التثنية 13:2 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) إِذا قامَ في وَسْطِكم نَبِيٌّ أَو حالِمُ أَحْلامٍ فعَرَضَ علَيكم آيةً أَو خارِقَة، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَوْ حَدَثَتِ ٱلْآيَةُ أَوِ ٱلْأُعْجُوبَةُ ٱلَّتِي كَلَّمَكَ عَنْهَا قَائِلًا: لِنَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا وَنَعْبُدْهَا، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولَوْ حَدَثَتِ الآيَةُ أو الأُعجوبَةُ الّتي كلَّمَكَ عنها قائلًا: لنَذهَبْ وراءَ آلِهَةٍ أُخرَى لم تعرِفها ونَعبُدها، كتاب الحياة فَتَحَقَّقَتْ تِلْكَ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِها، ثُمَّ قَالَ: هَلُمَّ نَذْهَبُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا وَنَعْبُدُهَا. الكتاب الشريف وَتَحَقَّقَتْ هَذِهِ الْآيَةُ أَوِ الْأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِهَا، ثُمَّ قَالَ: ”تَعَالَوْا نَتْبَعُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا، فَنَعْبُدَهَا.“ الترجمة العربية المشتركة إذا قامَ فيما بَينكُم مُتَنَبِّـئٌ أو حالِمُ حُلُمٍ، فوَعَدَكُم بِمُعجِزَةٍ أو عجيـبةٍ |
وأَعْطى في ذٰلك اليَومِ آيةً قائِلًا: «هٰذه هي الآيةُ الَّتي تَكَلَّمَ بِها الرَّبّ: هُوَذا المَذبَحُ يَنشَقُّ ويُذْرى الرَّمادُ الَّذي علَيه».
فصَنَعَ كَذٰلِك سَحَرَهُ مِصرَ بِسِحرِهم، فتقَسَّى قَلبُ فِرعَونَ ولم يَسْمَعْ لَهما، كما قالَ الرَّبّ.
هاءَنَذا على الَّذينَ يَتَنَبَّأُونَ بِأَحْلامٍ كاذِبَة، يَقولُ الرَّبّ، ويَقُصُّونَها ويُضِلُّونَ شَعْبي بِأَكاذيبِهم وعُجبِهم، وأَنا لم أُرسِلْهم ولم آمُرْهم، وهم لا يَنفَعونَ هٰذا الشَّعبَ في شيءٍ، يَقولُ الرَّبّ.
فلا تَسمَعوا لأَنبِيائِكم وعَرّافيكم وحالِميكم ومُنَجِّميكم وسَحَرَتِكمُ الَّذينَ يُكَلِّمونَكم قائِلين: إِنَّكم لا تَخدِمونَ مَلِكَ بابِل.
أَمَّا النَّبِيُّ الَّذي تَنَبَّأَ بِالسَّلام، فعِندَما يَتِمُّ كَلامُ النَّبِيِّ يُعرَفُ أَنَّ ذٰلك النَّبِيَّ أَرسَلَه الرَّبُّ حَقًّا».
فإِنَّ التَّرافيمَ إِنَّما يَتَكَلَّمونَ بِالباطِل، والعَرَّافينَ يَرَونَ الزُّور. ويَتَكَلَّمونَ بِأَحْلامٍ كاذِبَة، ويُعَزُّونَ عَبَثًا. لِذٰلك رَحَلوا كغَنَمٍ، وعانَوا إِذ لم يَكُنْ راعٍ.
فسَيَظْهَرُ مُسَحاءُ دَجَّالون وأَنبِياءُ كَذَّابون، يَأتونَ بِآياتٍ عَظيمَةٍ وأَعاجيبَ حتَّى إِنَّهم يُضِلُّونَ المُختارينَ أَنفُسَهم لو أَمكَنَ الأَمر.
وإِن سَمِعتَ عن إِحْدى مُدُنِكَ الَّتي أَعْطاكَ الرَّبُّ إِلٰهُكَ إِيَّاها لِتَسكُنَ فيها أَنَّهم يَقولون:
وذٰلك النَّبِيُّ أَو حالِمُ الأَحلام يُقتَل، لأَنَّه نادى بِالتَّمَرُّدِ على الرَّبِّ إِلٰهِكمُ الَّذي أَخرَجَكم مِن أَرضِ مِصرَ، وفَداكَ مِن دارِ العُبودِيَّة، لِيُبعِدَكَ عنِ الطَّريقِ الَّتي أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلٰهُكَ بِأَن تَسيرَ فيها، فٱقلَعِ الشَّرَّ مِن وَسْطِكَ.
ولٰكن أَيُّ نَبِيٍّ ٱعتَدَّ بِنَفْسِه فقالَ بِٱسْمي قَولًا لم آمُرْه أَن يَقولَه، أَو تَكَلَّمَ بِٱسمِ آلِهَةٍ أُخْرى، فلْيُقتَلْ ذٰلك النَّبِيّ.
فإِن تَكَلَّمَ النَّبِيُّ بِٱسمِ الرَّبِّ ولم يَتِمَّ كَلامُه ولم يَحدُثْ، فذٰلك الكَلامُ لم يَتَكَلَّمْ بِه الرَّبّ، بل لِلٱعتِدادِ بِنَفْسِه تَكَلَّمَ بِه النَّبِيُّ، فلا تَهَبْه.