فرَغِبتُ في الٱطِّلاعِ على حَقيقَةِ الحَيَوانِ الرَّابِعِ الَّذي كانَ يَختَلِفُ عن سائِرِها وكانَ هائِلًا جِدًّا، والَّذي كانَت أَسْنانُه مِن حَديدٍ وأَظافيرُه مِن نُحاس، وقَد أَكَلَ وسَحَقَ وداسَ الباقِيَ بِرِجلَيه،
«فرغِبْتُ في الاطِّلاعِ على حقيقةِ الحيوانِ الرَّابعِ الّذي كانَ مُختَلِفا عَنْ سائِرِ الحيواناتِ وهائِلا جدًّا، والّذي أسنانُهُ مِنْ حديدٍ، وأظفارُهُ مِنْ نُحاسٍ، وأكلَ وسحَقَ ورفَسَ الباقي برجلَيهِ،