بارِكا الرَّبَّ أَيُّها النَّدى والصَّقيع، سَبِّحاه وٱرفَعاه إِلى الدُّهور.
أيُّها النَّدى والجليدُ، باركا الرّبَّ سَبِّحاهُ ومَجِّداهُ إلى الدُّهورِ.