فالآن، هل أَنتُم مُستَعِدُّونَ، حينَما تَسمَعونَ صَوتَ القَرنِ والأُنْبوبِ والقيثارِ والوَنَجِ والسِّنْطيرِ والمِزْمارِ وسائِرِ أَنْواعِ المَعازِف، لأَن تَسقُطوا ساجِدينَ لِلتِّمْثالِ الَّذي صَنَعتُه؟ فإِن لم تَسجُدوا، تُلقَونَ مِن ساعَتِكم في وَسَطِ أَتُّونِ النَّارِ المُتَّقِدَة، ومِنَ الإِلٰهُ الَّذي يُنقِذُكم مِن يَدي؟».