«إِنَّكَ، أَيُّها المَلِك، قدِ ٱعتَرَتكَ، وأَنتَ على مَضجَعِكَ، أَفْكارٌ فيما سَيَكونُ مِن بَعدُ، والَّذي يَكشِفُ الأَسْرارَ أَعلَمَكَ بِما سَيَكون.
جاءَتكَ أيُّها المَلِكُ، وأنتَ نائِمٌ في فِراشِكَ، أفكارٌ في ما سيكونُ بَعدَ هذِهِ الأيّامِ، واللهُ الّذي يكشِفُ الأسرارَ أعلَمَكَ بِسِرِّ ما سيكونُ.