وكانَ يوياقيمُ غَنِيًّا جِدًّا، وكانَت لَه حَديقَةٌ تُجاوِرُ بَيتَه، وكانَ اليَهودُ يَقصِدونَه، لأَنَّه كانَ أَشهَرَهم جَميعًا.
وكانَ يوياقيمُ غَنيُا جِدُا، وكانَت لَه حديقةٌ تُجاهَ دارِهِ يجتَمِعُ فيها اليهودُ إليهِ لأنَّهُ كانَ أوجَهَهُم جميعًا.