وٱنتَشَرَ الفَلِسطينِيُّونَ في مُدُنِ السَّهلِ ونَقَبِ يَهوذا، وٱستَولَوا على بَيتِ شَمسَ وأَيَّالونَ وجَديروتَ وسوكُوَ وتَوابِعِها وتِمْنَةَ وتَوابِعِها وجِمْزُوَ وتَوابِعِها، وسَكَنوا هُناك،
عاموس 1:6 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) هٰكذا قالَ الرَّبّ: «بِسَبَبِ مَعاصي غَزَّةَ الثَّلاث، وبِسَبَبِ الأَربَعِ لا أَرجِعُ عن حُكْمي، لأَنَّهم جَلَوهم عن آخِرِهم، لِيُسلِموهم إِلى أَدوم. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: «مِنْ أَجْلِ ذُنُوبِ غَزَّةَ ٱلثَّلَاثَةِ وَٱلْأَرْبَعَةِ لَا أَرْجِعُ عَنْهُ، لِأَنَّهُمْ سَبَوْا سَبْيًا كَامِلًا لِكَيْ يُسَلِّمُوهُ إِلَى أَدُومَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) هكذا قالَ الرَّبُّ: «مِنْ أجلِ ذُنوبِ غَزَّةَ الثَّلاثَةِ والأربَعَةِ لا أرجِعُ عنهُ، لأنَّهُمْ سبَوْا سبيًا كامِلًا لكَيْ يُسَلِّموهُ إلَى أدومَ. كتاب الحياة هَذَا مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ: مِنْ أَجْلِ مَعَاصِي غَزَّةَ الثَّلاثِ وَالأَرْبَعِ لَنْ أَرُدَّ عَنْهَا سَخَطِي، لأَنَّ أَهْلَهَا نَفَوْا شَعْباً عَنْ آخِرِهِ لِيُسَلِّمُوهُ إِلَى أَدُومَ. الكتاب الشريف قَالَ اللهُ: ”أَهْلُ غَزَّةَ أَذْنَبُوا مِرَارًا وَتِكْرَارًا، وَأَنَا لَنْ أَتَرَاجَعَ عَنْ عِقَابِهِمْ، لِأَنَّهُمْ أَسَرُوا شَعْبًا بِكَامِلِهِ وَبَاعُوهُ عَبِيدًا إِلَى أَدُومَ. الترجمة العربية المشتركة وهذا ما قالَ الرّبُّ: «لأجلِ معاصي غزَّةَ المُتكرِّرةِ، وبالأخصِّ لأنَّهُم أجلَوا شعبا بكاملِهِ ليُسلِّمُوهُ إلى أدومَ، |
وٱنتَشَرَ الفَلِسطينِيُّونَ في مُدُنِ السَّهلِ ونَقَبِ يَهوذا، وٱستَولَوا على بَيتِ شَمسَ وأَيَّالونَ وجَديروتَ وسوكُوَ وتَوابِعِها وتِمْنَةَ وتَوابِعِها وجِمْزُوَ وتَوابِعِها، وسَكَنوا هُناك،
كَلِمَةُ الرَّبِّ الَّتي كانَت إِلى إِرمِيا النَّبِيِّ على الفَلِسطينِيِّين، قَبلَ أَن يَضرِبَ فِرعَونُ غَزَّة.
وبِما أَنَّ لَكَ عَداوةً أَبَدِيَّة، فأَسلَمتَ بَني إِسْرائيلَ إِلى يَدِ السَّيفِ في وَقتِ بَلِيَّتهم، عِندَ بُلوغِ الإِثمِ غايَتَه،
فتَنقَلِبُ الشَّمسُ ظَلامًا والقَمَرُ دَمًا، قَبلَ أَن يَأتِيَ يَومُ الرَّبِّ العَظيمُ الرَّهيب.
هٰكذا قالَ الرَّبّ: «بِسَبَبِ مَعاصي أَدومَ الثَّلاث، وبِسَبَبِ الأَربَعِ لا أَرجِعُ عن حُكْمي، لأَنَّه طارَدَ بِالسَّيفِ أَخاه، وخَنَقَ كُلَّ شَفَقَةٍ فيه، وجَعَلَ غَضَبَه يَفتَرِسُ لِلأَبَد، وحَفِظَ حَنَقَه على الدَّوام.
هٰكذا قالَ الرَّبّ: «بِسَبَبِ مَعاصي دِمَشقَ الثَّلاث وبِسَبَبِ الأَربَعِ لا أَرجِعُ عن حُكْمي، لأَنَّهم داسوا جِلْعاد بِنَوارِجَ مِن حَديد.
هٰكذا قالَ الرَّبّ: «بِسَبَبِ مَعاصي صورَ الثَّلاث، وبِسَبَبِ الأَربعِ لا أَرجِعُ عن حُكْمي لأَنَّهم أَسلَموا إِلى أَدومَ مَجلُوِّينَ عن آخِرِهم ولم يَذكُروا عَهدَ الإِخوَة
فإِنَّكَ يَومَ وَقَفتَ تُجاهَه، يَومَ سَلَبَ الغُرَباءُ أَمْوالَه، ودَخَلَ الأَجانِبُ أَبْوابَه، وأَلْقَوا القُرعَةَ على أُورَشَليم، كُنتَ أَنتَ أَيضًا كواحِدٍ مِنهم.
فتَرى أَشقَلونُ فتَخاف، وغَزَّةُ فتَرتَعِدُ جِدًّا، وعَقْرونَ فإنَّ ٱنتِظارَها قد خُيِّب، ويَهلِكُ المَلِكُ مِن غَزَّة، وأَشقَلونُ لا تُسكَن.
وكَلَّمَ مَلاكُ الرَّبِّ فيلِبُّسَ قال: «قُمْ فٱمضِ نَحوَ الجَنوب في الطَّريقِ المُنحَدِرَةِ مِن أُورَشَليمَ إِلى غَزَّة، وهيَ مُقفِرَة».
وهٰذه البَواسيرُ الذّهَبِيَّةُ الَّتي أَدَّاها الفَلِسطِينِيُّونَ ذَبيحَةَ إِثمٍ لِلرَّبّ: واحِدٌ مِنها عن أَشْدود، وواحِدٌ عن غَزَّة، وواحِدٌ عن أَشْقَلون، وواحِدٌ عن عَقْرون.