وأَنا كإِخوَتي أَبذُلُ جَسَدي ونَفْسي في سَبيلِ شَرائِعِ آبائِنا، وأَبتَهِلُ إِلى اللهِ أَن لا يُبطِئَ في تَوفيقِ أُمَّتِنا وأَن يَحمِلَكَ، بالمِحَنِ والضَّرَبات، على الٱعتِرافِ بِأَنَّه هو الإِلٰهُ وَحدَه.
وأنا أيضًا، كإخوَتي، أُضَحِّي بِجسَدي وروحي في سَبـيلِ شَريعةِ آبائِنا، وأتَضَرَّعُ إلى الله أنْ يُسرِعَ في رِضاهُ على شعبِنا، ويَجعَلَكَ بالنَّكَباتِ والمَصائِبِ تَعتَرِفُ بأنَّهُ الإلَهُ وَحدَهُ،