ولَمَّا أَشرَفَ على المَوتِ، قال: «خَيرٌ أَن يَموتَ الإِنسانُ بِأَيدي النَّاس ويَرجُوَ أَن يُقيمَه الله، فلكَ أَنتَ لن تَكونَ قِيامَةٌ لِلحَياة».
ولمَّا أشرفَ على الموتِ قالَ لِلمَلِكِ: «خَيرٌ للإنسانِ أنْ يُقتَلَ بأيدي النَّاسِ، آمِلا أنْ يُقيمَهُ الله مِنَ الموتِ، أمَّا أنتَ أيُّها المَلِكُ فلا قيامَة لكَ مِنَ الموتِ إلى الحياةِ».