وهٰكذا فارَقَ هٰذا الرَّجُلُ الحَياة، تارِكًا مَوتَه قُدوَةَ بُطولَةٍ وتَذْكارَ فَضيلة، لا لِلشُّبَّانِ فقَط، بل لِلأُمَّةِ بِأَسرِها.
وهكذا ماتَ ألِعازَرُ، وكانَ موتُهُ مَثَلا في الشَّجاعَةِ وتَذكارًا للفَضيلةِ لا للشُّبَّانِ فقط، بل لِبَني شعبِهِ جميعًا.