ولَمَّا تَيَقَّنَ أُونِيَّا مِن ذٰلك، لامَه علَيه، وكانَ قدِ ٱنصَرَفَ إِلى حِمًى بدَفْنَةً، بِالقُرْبِ مِن أَنطاكِيَة.
ولمَّا تَأكَّدَ ذلِكَ لاِونيَّا وبَّخَ مَنلاوُسَ على ما فعَلَ واَحتَمى بِمَعبَدٍ في دَفنَةَ بالقُرْبِ مِنْ إنطاكيةَ.