فكانَ سُسْتَراتُس، رَئيسُ القَلعَةِ، يُطالِبُه، لأَنَّه كانَ مُوَلًّى أَمرَ الجِبايَة. ولِهٰذا السَّبَبِ ٱستُدعِيا كِلاهما إِلى المَلِك
فكانَ سُسْتَراتُسُ رئيسُ القلعةِ يُطالِبُهُ بِها لاِنَّهُ كانَ مَسْؤولا عَنْ جِبايَتِها، فاَستَدعاهُما المَلِكُ إليهِ للنَّظَرِ في هذِهِ القضيَّةِ،