لأَنَّ مُخالَفَةَ الشَّرائِعِ الإلٰهِيَّة لا تَذهَبُ سُدًى، كما يَشهَدُ بِذٰلك الزَّمَنُ القادِم.
وما ذلِكَ إلاَ لأِنَّ الاستِهتارَ بالشَّرائِـعِ الإلهيَّةِ لا يمُرُّ بِهذِهِ السُّهولةِ، والأيّامُ الآتيَةُ سَتُبَرهِنُ على ذلِكَ.