ولٰكِنَّه لم يَجِدْ سَبيلًا إِلى مُقاوَمَةِ المَلِك، فتَرَبَّصَ لِيُنَفِّذَ الأَمرَ بِالمَكيدة.
ولكِنْ كَيفَ العمَلُ، ومِنَ المُستَحيلِ علَيهِ أنْ يَتَجاهَلَ أمرَ المَلِكِ؟ فأخذَ يَتَحَيَّنُ الفُرصَةَ لِتَنفيذِ الأمرِ بِمكيدةٍ يكيدُها ليَهوذا.