فإِنَّه ما دامَ يَهوذا باقِيًا، فمِنَ المُحالِ أَن تَنعَمَ الدَّولَةُ بِالسَّلام».
فما دامَ يَهوذا المَكَّابـيُّ حيُا، فلا يُمكِنُ لِشعبِنا أنْ يَنعَمَ بالسَّلامِ».