ولْنَشْرَعِ الآنَ في خَبَرِ أَنطِيوخُسَ أوباطورَ بنِ ذاكَ الكافِر، موجِزينَ الشُّرورَ المُلازِمَةَ لِلحُروب.
والآنَ مِنْ واجِبِنا أنْ نَشرحَ ما عَمِلَ أنطيوخُسُ أوباتورَ اَبنُ ذلِكَ الفاجِرِ مِنْ ويلاتٍ سَبَّبَتْها حُروبُهُ الـتي شَنَّها هُنا وهُناكَ.