فتَكَلَّمَ الرَّبُّ على أَلسِنَةِ عَبيدِه الأَنبِياءِ قائِلًا:
وَتَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ عَنْ يَدِ عَبِيدِهِ ٱلْأَنْبِيَاءِ قَائِلًا:
وتَكلَّمَ الرَّبُّ عن يَدِ عَبيدِهِ الأنبياءِ قائلًا:
ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ عَلَى لِسَانِ عَبِيدِهِ الأَنْبِيَاءِ:
فَتَكَلَّمَ اللهُ بِوَاسِطَةِ عَبِيدِهِ الْأَنْبِيَاءِ وَقَالَ:
فقالَ الرّبُّ على ألسِنَةِ عبـيدِهِ الأنبـياءِ:
وكانَ الرَّبُّ قد أَشهَدَ على إِسْرائيلَ ويَهوذا، على أَلسِنَةِ جَميعِ الأَنبِياءِ وكُلِّ راءٍ، قائِلًا: «توبوا عن طُرُقِكُمُ السَّيِّئَة، وٱحفَظوا وَصايايَ وفَرائِضي، على حَسَبِ كُلِّ الشَّريعَةِ الَّتي أَوصَيتُ بِها آباءَكم والَّتي بَلَّغتُكم إِيَّاها عن يَدِ عَبيدِيَ الأَنبِياء».
«لأَنَّ مَنَسَّى، مَلِكَ يهوذا، صَنَعَ هٰذه القَبائِح، وفَعَلَ أَسوَأَ مِن كُلِّ ما صَنَعَه الأَمورِيُّونَ قَبلَه، وجَعَلَ يَهوذا أَيضًا يَخطَأُ بِأَصْنامِه القَذِرَة،
فلَم يَسمَعوا، بل ضَلَّلَهم مَنَسَّى، فعَمِلوا الشَّرَّ أَكثَرَ مِنَ الأُمَمِ الَّتي دَمَّرَها الرَّبُّ مِن وَجهِ إِسْرائيل.
فكَلَّمَ الرَّبُّ مَنَسَّى وشَعْبَه فلَم يَسمَعوا.
فأَرسَلَ إِلَيهمِ الرَّبُّ، إِلٰهُ آبائِهم، رُسُلًا بِلا مَلل، لأَنَّه أَشفَقَ على شَعْبِه وعلى مَسكِنِه.
ثُمَّ عَصَوكَ وتَمَرَّدوا علَيكَ، ونَبَذوا شَريعَتَكَ وَراءَهم، وقَتَلوا أَنبِياءَكَ الَّذينَ أَشهَدوا علَيهم لِيَردُّوهم وجَدَّفوا تَجْديفاتٍ عَظيمَة.
فصَبَرتَ علَيهم سِنينَ كَثيرة، وأَشهَدتَ علَيهم بِروحِكَ على أَلسِنَةِ أَنْبِيائِكَ فلَم يُصْغوا، فأَسلَمتَهم إِلى أَيدي شُعوبِ الأَرض.