صموئيل الأول 28:6 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فسَأَلَ شاوُلُ الرَّبَّ فلَم يُجِبْه الرَّبُّ، لا بِالأَحْلامِ ولا بِالأُوريم ولا بِالأَنبِياء. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَسَأَلَ شَاوُلُ مِنَ ٱلرَّبِّ، فَلَمْ يُجِبْهُ ٱلرَّبُّ لَا بِٱلْأَحْلَامِ وَلَا بِٱلْأُورِيمِ وَلَا بِٱلْأَنْبِيَاءِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فسألَ شاوُلُ مِنَ الرَّبِّ، فلم يُجِبهُ الرَّبُّ لا بالأحلامِ ولا بالأوريمِ ولا بالأنبياءِ. كتاب الحياة فَاسْتَشَارَ الرَّبَّ فَلَمْ يُجِبْهُ لَا بِأَحْلامٍ وَلا بِالأُورِيمِ وَلا عَنْ طَرِيقِ الأَنْبِيَاءِ. الكتاب الشريف فَاسْتَشَارَ اللهَ، فَلَمْ يَرُدَّ اللهُ عَلَيْهِ لَا بِالْأَحْلَامِ وَلَا بِالنُّورِ وَلَا بِالْأَنْبِيَاءِ. |
والصَّفُّ الرَّابِعُ زَبَرجَدٌ وجَزْعٌ ويَشْب. ولْتَكُنْ مُحاطَةً بِذَهَبٍ في تَرْصيعِها.
وتَجعَلُ في صُدرَةِ القَضاءِ الأُوريم والتُّوميم، فتكونانِ على قَلبِ هارونَ عِندَ دُخولِه أَمامَ الرَّبّ، ويَحمِلُ هارونُ قَضاءَ بَني إِسْرائيلَ على قَلبِه أَمامَ الرَّبِّ دائمًا.
النَّبِيُّ الَّذي عِندَه حُلمٌ فليَقُصَّه، والَّذي عِندَه كَلِمَتي فلْيَتَكَلَّمْ بِها بِالحَقّ. أَيُّ صِلَةٍ بَينَ التِّبنِ والحِنطَة، يَقولُ الرَّبّ؟
ط - غاصَت في الأَرضِ أَبْوابُها، أَبادَ وحَطَّمَ مَزاليجَها. مَلِكُها ورُؤَساؤُها بَينَ الأُمَم، ولم يَبْقَ مِن شَريعَة. حَتَّى أَنبِياؤُها لا يَنالونَ رُؤْيا مِن لَدُنِ الرَّبّ.
فيَخْزى الرَّاؤونَ ويَخجَلُ العَرَّافون، وجَميعُهم يُلثِّمونَ شِفاهَهم، لأَنَّه لَيسَ جَوابٌ مِنَ الله.
فقال: «إِسمَعا كَلامي: إِنْ يَكُنْ فيكم نَبِيٌّ، فبِالرُّؤيا أَتَعَرَّفُ إِلَيه، أَنا الرَّبّ، وفي حُلْمٍ أُخاطِبُه.
يَقِفُ أَمامَ أَلِعازارَ الكاهِن، فيَطلُبُ لَه قَضاءَ الأُوريم أَمامَ الرَّبّ، فبِأَمرِه يَخرُجون وبِأَمره يَدخُلون، هو وجَميعُ بَني إِسْرائيلَ معَه وكُلُّ الجَماعة».
وما نَوى ذلك حتَّى تراءَى له مَلاكُ الرَّبِّ في الحُلمِ وقالَ له: «يا يُوسُفَ بنَ داود، لا تَخَفْ أَن تَأتِيَ بِٱمرَأَتِكَ مَريمَ إِلى بَيتِكَ. فإِنَّ الَّذي كُوِّنَ فيها هوَ مِنَ الرُّوحِ القُدُس،
نَحنُ نَعلَمُ أَنَّ اللهَ لا يَستَجيبُ لِلخاطِئين، بل يَستَجيبُ لِمَنِ ٱتَّقاهُ وعَمِلَ بِمَشيئَتِه.
وقالَ لِلاوي: «أَعْطوا لاوِيَ توميمَكَ، وأُوريمَكَ لِرَجُلِ حُظوَتِكَ، الَّذي ٱمتحَنتَه في مَسَّة وخاصَمتَه على مِياهِ مَريبَة،
تَسأَلونَ ولا تَنالونَ لأَنَّكم لا تُحِسنونَ السُّؤالَ لِرَغبَتِكم في الإِنفاقِ على أَهوائِكم.
فسأَلَ شاوُلُ الله: «هَل أَنزِلُ في إِثرِ الفَلِسطينِيِّين؟ هَل تُسلِمُهم إِلى يَدِ إِسْرائيل؟» فلم يُجِبْه في ذٰلك اليَوم.
فقالَ صَموئيلُ لِشاوُل: «لِماذا أَزعَجتَني وأَصعَدتَني؟» فقالَ شاوُل: «قد ضاقَ بِيَ الأَمرُ ضيقًا شَديدًا، لأَنَّ الفَلِسطينِيِّينَ يُحارِبونَني، واللهُ قد فارَقَني ولم يَعُدْ يُجيبُني لا بِالأَنبِياءِ ولا بِالأَحْلام، فدَعَوتُكَ لِكَي تُعلِمَني ماذا أَصنَع».