وكانَ، لَمَّا هَرَبَ أَبِياتارُ بنُ أَحيمَلِكَ إِلى داود، أَنَّه نَزَلَ إِلى قعيلَة وفي يَدِه أَفود.
وَكَانَ لَمَّا هَرَبَ أَبِيَاثَارُ بْنُ أَخِيمَالِكَ إِلَى دَاوُدَ إِلَى قَعِيلَةَ نَزَلَ وَبِيَدِهِ أَفُودٌ.
وكانَ لَمّا هَرَبَ أبياثارُ بنُ أخيمالِكَ إلَى داوُدَ إلَى قَعيلَةَ نَزَلَ وبيَدِهِ أفودٌ.
وَكَانَ أَبِيَاثَارُ بْنُ أَخِيمَالِكَ قَدْ حَمَلَ مَعَهُ أَفُوداً عِنْدَ هُرُوبِهِ إِلَى دَاوُدَ.
وَكَانَ أَبِيأَثَرُ ابْنُ أَخِيمَلِكَ قَدْ حَمَلَ مَعَهُ رِدَاءَ الْحَبْرِ، لَمَّا هَرَبَ إِلَى دَاوُدَ وَهُوَ فِي قَعِيلَةَ.
وأَمَّا أَبِياتارُ الكاهِن فقالَ لَه المَلِك: «إِنصَرِفْ إِلى عَناتوت إِلى حُقولِكَ، فإِنَّكَ رَجُلٌ يَستوجِبُ المَوت. لٰكِنِّي لَستُ أَقتُلُكَ في هٰذا اليَوم، لأَنَّكَ حَمَلتَ تابوتَ السَّيِّدِ الرَّبِّ أَمامَ داوُدَ أَبي وعانَيتَ كُلَّ ما عاناه أَبي».
فيَصنَعونَ الأَفودَ مِن ذَهَبٍ وبِرْفيرٍ بَنَفسَجِيٍّ وأُرجُوان وقُماشٍ قِرمِزِيٍّ وكَتَّانٍ ناعِمٍ مَفْتول صُنعَ فَنَّان،
فقالَ شاوُلُ لأَحِيَّا: «هَلُمَّ بِتابوتِ الله»، لأَنَّ تابوتَ اللهِ كانَ مع بَني إِسْرائيلَ في ذٰلك اليَوم.
وكانَ أَحِيَّا بنُ أَحيطوب، أَخي إِيكابودَ بنِ فِنْحاسَ بنِ عالي، كاهِنِ الرَّبِّ في شيلو، حامِلًا الأَفود. ولم يَكُنِ الشَّعبُ يَعلَمُ أَنَّ يوناتانَ قد ذَهَب.
فنَجا ٱبنٌ لأَحيمَلِكَ بنِ أَحيطوب، اِسمُه أَبِياتار، وهَرَبَ إِلى داوُد.
فسَأَلَ داوُدُ الرَّبَّ قائِلًا: «أَأَسيرُ وأَضرِبُ أُولٰئِكَ الفَلِسطينِيِّين؟» فقالَ الرَّبُّ لِداوُد: «سِرْ فإِنَّكَ ستَضرِبُ الفَلِسطينِيِّينَ وتُخَلِّصُ قعيلَة».
فمَضى داوُدُ ورِجالُه إِلى قَعيلَة، وحارَبَ الفَلِسطينِيِّينَ وساقَ مَواشِيَهم وضَرَبَهم ضَربَةً شَديدَة، وخَلَّصَ داوُدُ أَهلَ قَعيلَة.
وأُخبِرَ شاوُلُ بِأَنَّ داوُدَ قد دَخَلَ إِلى قَعيلَة. فقالَ شاوُل: «قد أَسلَمَه اللهُ إِلى يَدي، لأنَّه ٱحتَبَسَ في مَدينةٍ ذاتِ أَبْوابٍ ومَزاليج».
وعَرَفَ داوُدُ أَنَّ شاوُلَ قد أَضمَرَ لَه السُّوء. فقالَ لأَبِياتارَ الكاهِن: «هَلُمَّ بِالأَفود».
وقالَ داوُدُ لأَبِياتارَ الكاهِنِ ٱبنِ أَحيمَلِك: «هَلُمَّ إِلَيَّ بِالأَفود». فجاءَ أَبِياتارُ بِالأَفودِ إِلى داوُد.