صموئيل الأول 15:22 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فقالَ صَموئيل: «أَتُرى الرَّبَّ يَهْوى المُحرَقاتِ والذَّبائِحَ، كما يَهْوى الطَّاعةَ لِكَلامِ الرَّبّ. إِنَّ الطَّاعةَ خَيرٌ مِنَ الذَّبيحة، والٱنقِيادَ أَفضَلُ من شَحمِ الكِباش، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «هَلْ مَسَرَّةُ ٱلرَّبِّ بِٱلْمُحْرَقَاتِ وَٱلذَّبَائِحِ كَمَا بِٱسْتِمَاعِ صَوْتِ ٱلرَّبِّ؟ هُوَذَا ٱلِٱسْتِمَاعُ أَفْضَلُ مِنَ ٱلذَّبِيحَةِ، وَٱلْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ ٱلْكِبَاشِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَ صَموئيلُ: «هل مَسَرَّةُ الرَّبِّ بالمُحرَقاتِ والذَّبائحِ كما باستِماعِ صوتِ الرَّبِّ؟ هوذا الِاستِماعُ أفضَلُ مِنَ الذَّبيحَةِ، والإصغاءُ أفضَلُ مِنْ شَحمِ الكِباشِ. كتاب الحياة فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «هَلْ يُسَرُّ الرَّبُّ بِالذَّبَائِحِ وَالْمُحْرَقَاتِ كَسُرُورِهِ بِالاسْتِمَاعِ إِلَى صَوْتِهِ؟ إِنَّ الاسْتِمَاعَ أَفْضَلُ مِنَ الذَّبِيحَةِ، وَالإِصْغَاءَ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ. الكتاب الشريف فَقَالَ صَمُويِلُ: ”هَلْ يُسَرُّ اللهُ بِالْقَرَابِينِ وَالضَّحَايَا، أَمْ بِطَاعَةِ كَلَامِهِ؟ الطَّاعَةُ أَفْضَلُ مِنْ تَقْدِيمِ الضَّحَايَا، وَالْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ. |
والآن، إِن سَمِعتُم سَماعًا لِصَوتي وحَفِظتُم عَهْدي، فإِنَّكم تَكونونَ لي خاصَّةً مِن بَينِ جَميعِ الشُّعوب، لأَنَّ الأَرضَ كُلَّها لي.
لا تَعجَلْ بِفَمِكَ ولا يُسارِعْ قَلْبُكَ إِلى إِلْقاءِ كَلامٍ أَمامَ الله، فإِنَّ اللهَ في السَّماءِ وأَنتَ على الأَرْض. فلْتَكُنْ كَلِماتُكَ قَليلة،
الَّذي أَوصَيتُ بِه آباءَكم يَومَ أَخرَجتُهم مِن أَرضِ مِصرَ، مِن أَتُّونِ الحَديد، قائلًا: إِسمَعوا لِصَوتي وٱعمَلوا بِهٰذه، على حَسَبِ كُلِّ ما أَنا موصيكم بِه فتَكونوا لي شَعبًا وأَكونَ لَكم إِلٰهًا،
فإِنِّي أَشهَدتُ على آبائِكم إِشْهادًا مُذ يَومَ أَصعَدتُهم مِن أَرضِ مِصرَ إِلى هٰذا اليَومِ بِلا مَلَل، قائلًا: إِسمَعوا لِصَوتي.
فالآنَ أَصلِحوا طُرُقَكم وأَعْمالَكم وٱسمَعوا لِصَوتِ الرَّبِّ إِلٰهِكم، فيَندَمَ الرَّبُّ على الشَّرِّ الَّذي تَكَلَّمَ بِه علَيكم.
أَمَّا الذَّبائِحُ المُقَدَّمَةُ لي، فيَذبَحونَها ويَأكُلونَ لَحمَها، لٰكِنَّ الرَّبَّ لا يَرْضى عنها، بل يَذكُرُ الآنَ ذَنبَهم، ويُعاقِبُهم على خَطاياهم: فإِنَّهم إِلى مِصرَ يَرجِعون.
ولَو فَهِمتُم مَعنى هٰذِه الآية: إِنَّما أُريدُ الرَّحمَةَ ولا الذَّبيحة، لَما حَكَمتُم على مَن لا ذَنْبَ علَيهِم.
الوَيلُ لَكم أَيُّها الكَتَبَةُ والفِرِّيسيُّون المُراؤون، فإِنَّكم تُؤَدُّونَ عُشْرَ النَّعْنَع والشُّمْرَةِ والكَمُّون، بَعدَما أَهمَلتُم أَهَمَّ ما في الشَّريعة: العَدلَ والرَّحمَةَ والأَمانة. فهٰذا ما كانَ يَجِبُ أَن تَعمَلوا بِه مِن دونِ أَن تُهمِلوا ذاك.
فدَعْ قُربانَكَ هُناكَ عِندَ المَذبَح، وٱذهَبْ أَوَّلاً فصالِحْ أَخاك، ثُمَّ عُدْ فَقَرِّبْ قُربانَك.
فهَلاَّ تَتعلَّمونَ مَعْنى هٰذه الآية: «إِنَّما أُريدُ الرَّحمَةَ لا الذَّبيحَة»، فإِنِّي ما جِئتُ لأَدعُوَ الأَبْرارَ، بَلِ الخاطِئين».
وأَن يُحِبَّه الإِنسانُ بِكُلِّ قلبِهِ وكُلِّ عَقلِه وكُلِّ قُوَّتِه، وأَن يُحِبَّ قَريبَه حُبَّه لِنَفْسِه، أَفضَلُ مِن كُلِّ مُحرَقَةٍ وذبيحَة».
فقُلتُ في نَفْسي: الآنَ يَنزِلُ الفَلِسطينِيُّونَ علَيَّ إِلى الجِلْجال، ولم أَستَرضِ وَجهَ الرَّبّ، فأَكرَهتُ نَفْسي وأَصعَدتُ المُحرَقَة».
فقالَ صَموئيلُ لِشاوُل: «إِنَّكَ بِحَماقةٍ فَعَلتَ، لأَنَّكَ لم تَحفَظْ وَصِيَّةَ الرَّبِّ إِلٰهِكَ الَّتي أَوصاكَ بها، ولَولا ذٰلك لَكانَ الرَّبُّ قد أَقَرَّ مُلكَكَ على إِسْرائيلَ لِلأَبَد.