فأَجابَ عاموسُ وقالَ لأَمَصْيا: «إِنِّي لَستُ نَبِيًّا ولا ٱبنَ نَبِيٍّ، إِنَّما أَنا راعي بَقَرٍ وواخِزُ جُمَّيز.
صموئيل الأول 10:11 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فلَمَّا رآه كُلُّ مَن كانَ يَعرِفُه مِن أَمسِ فما قَبلُ، وهو يَتَنَبَّأُ مع الأَنبِياء، قالَ القَومُ بَعضُهم لِبَعْض: «ماذا جَرى لِٱبنِ قِيس؟ أَشاوُلُ أَيضًا مِنَ الأَنبِياء؟» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَمَّا رَآهُ جَمِيعُ ٱلَّذِينَ عَرَفُوهُ مُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ أَنَّهُ يَتَنَبَّأُ مَعَ ٱلْأَنْبِيَاءِ، قَالَ ٱلشَّعْبُ، ٱلْوَاحِدُ لِصَاحِبِهِ: «مَاذَا صَارَ لِٱبْنِ قَيْسٍ؟ أَشَاوُلُ أَيْضًا بَيْنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ؟» الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولَمّا رآهُ جميعُ الّذينَ عَرَفوهُ منذُ أمسِ وما قَبلهُ أنَّهُ يتَنَبّأُ مع الأنبياءِ، قالَ الشَّعبُ، الواحِدُ لصاحِبِهِ: «ماذا صارَ لابنِ قَيسٍ؟ أشاوُلُ أيضًا بَينَ الأنبياءِ؟» كتاب الحياة وَحِينَ شَاهَدَهُ الَّذِينَ كَانُوا يَعْرِفُونَهُ مِنْ قَبْلُ يَتَنَبَّأُ، تَسَاءَلُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ: «مَاذَا جَرَى لابنِ قَيْسٍ؟ أَشَاوُلُ أَيْضاً بَيْنَ الأَنْبِيَاءِ؟» الكتاب الشريف وَكُلُّ الَّذِينَ كَانُوا يَعْرِفُونَهُ مِنْ قَبْلُ، لَمَّا رَأَوْهُ يَتَنَبَّأُ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ، قَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: ”مَاذَا جَرَى لِابْنِ قَيْسَ؟ أَشَاوُلُ أَيْضًا نَبِيٌّ؟“ |
فأَجابَ عاموسُ وقالَ لأَمَصْيا: «إِنِّي لَستُ نَبِيًّا ولا ٱبنَ نَبِيٍّ، إِنَّما أَنا راعي بَقَرٍ وواخِزُ جُمَّيز.
فأَخَذَني الرَّبُّ مِن وَراءِ الغَنَمِ وقالَ لِيَ الرَّبّ: إِنطَلِقْ وتَنَبَّأْ لِشَعبي إِسْرائيل.
فعَرفوه ذاك الَّذي كانَ يَقعُدُ على البابِ الحَسَنِ في الهَيكَلِ لِيَطلُبَ الصَّدَقَة، فأَخَذَهُم العَجَبُ والدَّهَشُ كُلَّ مأخَذٍ مِمَّا جَرى له.
فلَمَّا رَأَوا جُرأَةَ بُطرُسَ ويوحَنَّا وقَد أَدركوا أَنَّهما أُمِّيَّان مِن عامَّةِ النَّاس، أَخَذَهُمُ العَجَب، وكانوا يَعرِفونَهما مِن صَحابَة يسوع،
فكانَ كُلُّ مَن يَسمَعُه يَدهَشُ ويَقول: «أَلَيسَ هٰذا الَّذي كان في أُورَشَليمَ يُحاوِلُ تَدْميرَ الَّذينَ يَدْعونَ بِهٰذا الاِسم؟ أَوَما جاءَ إِلى هُنا لِيَسوقَهم مُوثَقينَ إِلى عُظَماءِ الكَهَنَة؟»
ونَزَعَ هو أَيضًا ثِيابَه وتَنَبَّأَ هو أَيضًا أَمامَ صَموئيل، وٱنطَرَحَ عُرْيانًا نَهارَه ذٰلك ولَيلَه كُلَّه. لِذٰلك يَقولون: «أَشاوُلُ أَيضًا مِنَ الأَنبِياء؟».