ومع ذٰلك كُلِّه، لم يَلبَسْ أَحَدٌ مِنهُمُ التَّاجَ ولا ٱرتَدى الأُرجُوانَ مُباهاةً بِه.
ما لَبِسَ أحدٌ مِنهُمُ التَّاجَ ولا اَرتَدى الأرجُوانَ لِلتَّباهي بِه.