قد رَجَعَ مِن فارِسَ وميدِيا ومعَه جُيوشُ المَلِكِ الَّتي سارَت في صُحبَتِه، وحاوَلَ أَن يَتَوَلَّى الأُمور.
وأنَّهُ يَنوي أنْ يتَوَلَّى شُؤونَ الدَّولَةِ بِنفسِهِ