ونَشَروا كِتابَ الشَّريعَةِ لِيَطَّلِعوا على ما كانَتِ الأُمَمُ تَستَطلِعُ في شَأنِه صُوَرَ أَصْنامِها.
وفَتَحوا كِتابَ الشَّريعَةِ لِـيَعرِفوا مِنهُ ما يَطلُبُه عَبَدَةُ الأصْنامِ مِنْ أصنامِهِم لو كانوا في مِثلِ حالِهِم.