فٱستَقبَلَه بإِكرام وأَوصى بِه جَميعَ أَصدِقائِه وأَهْدى إِلَيه هَدايا وأَمَرَ جُيوشَه بِأَن يُطيعوه طاعَتَهم لَه نَفسِه.
بل رَحَّبَ بِه بِحَفاوَةٍ وعَرَّفَهُ إلى جميعِ أصدِقائِهِ وأهدَى إليهِ الهَدايا وأمرَ أركانَ حربِهِ بِأنْ يُطيعوهُ طاعَتَهُم لَه بالذَّاتِ.