وأَمَّا سائِرُ ما يُحَقُّ لَنا مِنَ العُشورِ والضَّرائِبِ ووِهادِ المِلْحِ والأَكاليل، فقَد أَعفَيناهم مِنه جَميعًا،
أمَّا ما يَحِقُّ لنا أيضًا مِنَ العُشورِ والضَّرائِبِ العائِدَةِ لنا مِن حُفَرِ المِلْحِ وضَريبةِ التَّاجِ