«لَيسَ لَنا مِن مُقاوِمٍ سِواكَ، وبِسَبَبِكَ قد أَصبَحتُ عُرضَةً لِلسُّخرِيَّةِ والتَّعْيير. لِماذا تَتَسَلَّطُ علَينا في الجِبال؟
«لا أحدَ سِواكَ يُقاوِمُنا، بِسَبَبِكَ صِرْتُ عُرضَةً لِلسُّخرِيَةِ والتَّعيـيرِ، فلِماذا تُحارِبُنا في الجِبالِ؟