وقد وَهَبتُ بَطُلْمايِسَ وما يَتبَعُها لِلمَقدِسِ الَّذي في أُورَشَليم لأَجلِ نَفَقَةِ الأَقْداس،
وأهبُ مدينةَ بَطُلمايِسَ وتَوابِعَها لِلهَيكَلِ لِتكونَ نَفَقاتُهُ الضَّروريَّةُ مِنْ عائِداتِها.