لقَد بَلَغَنا عنكَ أَنَّكَ مُحارِبٌ باسِلٌ وجَديرٌ بِأَن تَكونَ لَنا صَديقًا.
سَمِعْنا عَنكَ أنَّكَ رَجُلٌ جبَّارٌ وجَديرٌ بأنْ تكونَ لنا حليفًا.