كورنثوس الأولى 9:5 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) أَما لَنا حَقٌّ أَن نَستَصحِبَ ٱمرَأَةً مُؤمِنةً كَسائِرِ الرُّسُلِ وإِخوَةِ الرَّبِّ وصَخْر؟ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَلَعَلَّنَا لَيْسَ لَنَا سُلْطَانٌ أَنْ نَجُولَ بِأُخْتٍ زَوْجَةً كَبَاقِي ٱلرُّسُلِ وَإِخْوَةِ ٱلرَّبِّ وَصَفَا؟ الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ألَعَلَّنا ليس لنا سُلطانٌ أنْ نَجولَ بأُختٍ زَوْجَةً كباقي الرُّسُلِ وإخوَةِ الرَّبِّ وصَفا؟ كتاب الحياة أَلَيْسَ لَنَا حَقٌّ أَنْ نَتَّخِذَ إِحْدَى الأَخَوَاتِ زَوْجَةً تُرَافِقُنَا، كَمَا يَفْعَلُ الرُّسُلُ الآخَرُونَ وَإِخْوَةُ الرَّبِّ، وَبُطْرُسُ؟ الكتاب الشريف أَلَيْسَ لَنَا الْحَقُّ فِي أَنْ تُرَافِقَنَا زَوْجَةٌ مُؤْمِنَةٌ فِي سَفَرِنَا، كَمَا يَعْمَلُ بَاقِي الرُّسُلِ وَإِخْوَةُ السَّيِّدِ وَبُطْرُسُ؟ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ألاَ يَحِقُّ لنا أن نَتَكَفَّلَ بنَفَقاتِ زَوجةٍ مؤمنةٍ نَتَّخَذُها رَفيقةً في أسفارِنا، كَما يَفعَلُ إخوةُ سَيِّدِنا عيسى وبُطرُسُ الصَّخرُ وبَقيَّةُ الحَواريّينَ؟ |
أَلَيسَ هٰذا ٱبنَ النَّجَّار؟ أَلَيسَت أُمُّه تُدعى مَريم، وإِخوَتُه يَعقُوبَ ويُوسُفَ وسِمعانَ ويَهوذا؟
أَلَيسَ هٰذا النَّجَّارَ ٱبنَ مَريَم، أَخا يَعقوبَ ويوسى ويَهوذا وسِمعان؟ أَوَلَيسَت أَخَواتُه عِندَنا هٰهُنا؟» وكانَ لَهم حَجَرَ عَثرَة.
وجاءَ بِه إِلى يَسوعَ فحَدَّقَ إِلَيه يسوعُ وقال: «أَنتَ سِمْعانُ بنُ يونا، وسَتُدعَى كِيفا»، أَي صَخرًا.
ونَزَلَ بَعدَ ذٰلكَ إِلى كَفَرناحوم هو وأُمُّه وإِخوَتُه وتَلاميذُه، فأَقاموا فيها بِضعَةَ أَيَّام.
وكانوا يُواظِبونَ جَميعًا على الصَّلاةِ بِقَلْبٍ واحِد، معَ بَعضِ النِّسوَةِ ومَريَمَ أُمِّ يسوع ومعَ إخوَتِه.
أَعني أَنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنكُم يَقول: «أَنا لِبولُس» و«أَنا لأَبُلُّس» و«أَنا لِصَخْر» و«أَنا لِلمسيح».
وإِن شاءَ غَيرُ المُؤمِنِ أَن يُفارِق فلْيُفارِق، فلَيسَ الأَخُ أَوِ الأُختُ في مِثْلِ هٰذه الحالِ بِمُرتَبِطَيْن، لأَنَّ اللهَ دعاكُم أَن تَعيشوا بِسَلام.
إِنَّ المَرأَةَ تَظَلُّ مُرتَبِطَةً بِزَوجِها ما دامَ حَيًّا، فإِن ماتَ زَوجُها أَصبَحَت حُرَّةً، لَها أَن تَتَزَوَّجَ مَن شاءَت، ولٰكن زَواجًا في الرَّبِّ فَقَط.
فإِنِّي أَوَدُّ لو كانَ جَميعُ النَّاسِ مِثْلي. ولٰكِنَّ كُلَّ إِنسانٍ يَنالُ مِنَ اللهِ مَوهِبَتَه الخاصَّة، فبَعضُهُم هٰذه وبعضُهُم تِلْك.
فعَلى الأُسقُفِ أَن لا يَنالَه لَوم، وأَن يَكونَ زَوجَ ٱمرَأَةٍ واحِدة، وأَن يَكونَ قَنوعًا رَزينًا مُهَذَّبًا مِضْيافًا، أَهْلاً لِلتَّعْليم،
يَنهَونَ عنِ الزَّواجِ وعن أَطعِمَةٍ خَلَقَها اللهُ لِيَتَناوَلَها ويَشكُرَ علَيها الَّذينَ آمَنوا فَعَرَفوا الحَقّ.
تُقيمُ مَن لم يَنَلْه لَوم، زَوجَ ٱمرأَةٍ واحِدة، وأَولادُه مُؤمِنونَ لا يُتَّهَمونَ بِالفُجورِ ولا عاصون.
لِيَكُنِ الزَّواجُ مُكَرَّمًا عِندَ جَميعِ النَّاس، ولْيَكُنِ الفِراشُ بَريئًا مِنَ الدَّنَس، فإِنَّ الزُّناةَ والفاسِقينَ سيَدينُهمُ الله.