قَبِلْتَ يا اللهُ نُذوري وأعطَيتَني ميراثَ مَنْ يخافُ اسمَكَ.
إِلَى أَيَّامِ ٱلْمَلِكِ تُضِيفُ أَيَّامًا. سِنِينُهُ كَدَوْرٍ فَدَوْرٍ.
إلَى أيّامِ المَلِكِ تُضيفُ أيّامًا. سِنينُهُ كدَوْرٍ فدَوْرٍ.
لأنَّكَ أنتَ اللهُمَّ تَقَبَّلْتَ نُذُوْرِيْ وسَاوَيْتَني بِمُتَّقِيْكَ مِيْراثًا.
تُضِيفُ أَيَّاماً إِلَى عُمْرِ الْمَلِكِ، فَتَكُونُ سِنُو حَيَاتِهِ كَأَجْيَالٍ عَدِيدَةٍ.
طَوِّلْ عُمْرَ الْمَلِكِ، وَمُدَّ أَيَّامَهُ إِلَى أَجْيَالٍ كَثِيرَةٍ.
الرّبُّ مُنيَتي وحَظِّي ونَصيـبـي، وفي يَديهِ مصيري.
ما أحلى ما قسَمْتَ لي، ما أجملَ ميراثي.
بادَرْتَهُ بِفَيضٍ مِنَ البرَكاتِ، وبِتاجٍ مِنْ ذهَبٍ على رَأسهِ.
خَلَّصْتَهُ فعَظُمَ مجدُهُ، وجلالا وبَهاءً ألقَيتَ علَيهِ.
لكنَّ الرّبَّ رضيَ أنْ يَسحَقهُ بالأوجاعِ ويُصِعدَهُ ذبـيحةَ إثْمٍ، فيَرى نَسلا وتَطولُ أيّامُهُ، وتَنجَحُ مشيئةُ الرّبِّ على يَدِهِ.